وداعاااااااااا حبيبي
بالأمس بدأت قصة حُبِ جميلة
و اليوم قُتِل هذا الحُب الذى
لم يرى النور بعد
قُتل داخلى ذلك القلب الذى
لا يكاد يُصدق أن هناك حبيبُ مثلكـــــ
و لكن لما أعاتب الحُب
و الأفضلُ أن أعاتبُ نفسى لأنها تمنت
أن تُحب و ما كادت حتى سقطت
على الأرض
ولكنها تبكى إنكسارآ لم تكُن تتوقعه
كانت مستسلمة للحياة القاسية
و تعودت عليها
إلى أن أيقظتها و أيقظت قلبى الرقيق
هو الآخر لم يكُن يصدق أن هناكـــــــــــ
حُب أو حبيبُ مثلكــــــ
إن عينى تكاد تتمزق من البكاء
و لكنها ..........
و قلبى لا يكاد يفرح حتى ألحقته بكهرباء
صاعقة .........
صعق قلبى ..... دُهش ..... تسمر فى مكانه
خُرس لسانى عن الكلام
كيف أتسبب فى جرح الحبيب ؟؟؟
كيف ؟؟؟
كيف أتعس من حاول إسعادى
دون أن يدرى ... أحبنى
و أحببته
ولكنه ليس بقدرى
ليس بحبى
و لكن .. لما يا قلبى تفعل هذا !!!!!
ألم تكُن تعلم أن هذا الحبيب ليس من حقكــــــ
نعم : كنت تعلم و لكنكـــ تمنيته و أغمضت عينيكــــ
إذا فلتتحمل ما أنت به
و أترك الحبيب ليعيش فى عِشه كما تعود
و لا تجرحه
و لا تحدثه
عله يغفر لكــــ ما فعلت به و بقلبه الراقى
أما انت يا عينى ... لا تحزنى
فالحياه التى كنت تعيشينها مازالت كما هى !!!
فى إنتظــــاركـــــــ
إرجعى بسرعه إليها
إرجعى فقد تعودتى عليها من زمن !!!
و ليس الألم بغريب عليكى
و يكفيكى الوقت الذى شعرت فيه بالحُب
و السعادة
و أكملى ما كنتِ به
هى الحياه
هى الحياه
كما عرفناها
ولكن يا قلبى إياك و أن تحاول
إياكــــــــ
أن تستيقظ مرة أخــرى
إلتزم الأرض
إلتزم الصمت
إلتزم الحزن
الألم
الامبالاه
و أغمضى يا عينى
حتى لا ترى من يعشق
من يحب
و لا تحلمى مرة أخرى
فحُب هذا الحبيب ليس لأجلكــــــ
هنيئآ لمن تسعد بكــــــ
و هنيئآ لك أيها الحبيب
بعشِ هادئ
و قلبِ ســـــعيد
فقط ســـــوف أفتقدكــــــــــــــ
يا أرق و أغلى حبيب....
بالأمس بدأت قصة حُبِ جميلة
و اليوم قُتِل هذا الحُب الذى
لم يرى النور بعد
قُتل داخلى ذلك القلب الذى
لا يكاد يُصدق أن هناك حبيبُ مثلكـــــ
و لكن لما أعاتب الحُب
و الأفضلُ أن أعاتبُ نفسى لأنها تمنت
أن تُحب و ما كادت حتى سقطت
على الأرض
ولكنها تبكى إنكسارآ لم تكُن تتوقعه
كانت مستسلمة للحياة القاسية
و تعودت عليها
إلى أن أيقظتها و أيقظت قلبى الرقيق
هو الآخر لم يكُن يصدق أن هناكـــــــــــ
حُب أو حبيبُ مثلكــــــ
إن عينى تكاد تتمزق من البكاء
و لكنها ..........
و قلبى لا يكاد يفرح حتى ألحقته بكهرباء
صاعقة .........
صعق قلبى ..... دُهش ..... تسمر فى مكانه
خُرس لسانى عن الكلام
كيف أتسبب فى جرح الحبيب ؟؟؟
كيف ؟؟؟
كيف أتعس من حاول إسعادى
دون أن يدرى ... أحبنى
و أحببته
ولكنه ليس بقدرى
ليس بحبى
و لكن .. لما يا قلبى تفعل هذا !!!!!
ألم تكُن تعلم أن هذا الحبيب ليس من حقكــــــ
نعم : كنت تعلم و لكنكـــ تمنيته و أغمضت عينيكــــ
إذا فلتتحمل ما أنت به
و أترك الحبيب ليعيش فى عِشه كما تعود
و لا تجرحه
و لا تحدثه
عله يغفر لكــــ ما فعلت به و بقلبه الراقى
أما انت يا عينى ... لا تحزنى
فالحياه التى كنت تعيشينها مازالت كما هى !!!
فى إنتظــــاركـــــــ
إرجعى بسرعه إليها
إرجعى فقد تعودتى عليها من زمن !!!
و ليس الألم بغريب عليكى
و يكفيكى الوقت الذى شعرت فيه بالحُب
و السعادة
و أكملى ما كنتِ به
هى الحياه
هى الحياه
كما عرفناها
ولكن يا قلبى إياك و أن تحاول
إياكــــــــ
أن تستيقظ مرة أخــرى
إلتزم الأرض
إلتزم الصمت
إلتزم الحزن
الألم
الامبالاه
و أغمضى يا عينى
حتى لا ترى من يعشق
من يحب
و لا تحلمى مرة أخرى
فحُب هذا الحبيب ليس لأجلكــــــ
هنيئآ لمن تسعد بكــــــ
و هنيئآ لك أيها الحبيب
بعشِ هادئ
و قلبِ ســـــعيد
فقط ســـــوف أفتقدكــــــــــــــ
يا أرق و أغلى حبيب....
ليست هناك تعليقات:
إترك تعليقك
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.